الاقتصاد الإسلامي Things To Know Before You Buy
الاقتصاد الإسلامي Things To Know Before You Buy
Blog Article
يقوم النظام الاقتصادي الإسلامي على تصور خاص للمال وحق الملكية، ويمكن حصره في القواعد التالية:
موقع عربي متخصص لنشر المقالات الاقتصادية
فالنِّظام الاقتصاديُّ الإسلاميُّ أثبتت التَّجارب المختلفة، والأزمات المتوالية أنَّه هو العلاج الأمثل، والنِّظام الأفضل لمعالجة القصور، والقضاء على المشاكل، والأزمات الاقتصاديَّة؛ فكلُّ الأنظمة الاقتصاديَّة الوضعيَّة -دون استثناء – لم يأتوا بما يصلح للنَّاس حتَّى في الحدود الإقليميَّة، شأن أيِّ نظامٍ وضعيٍّ لا يستمدُّ من حكيم خبير.
بيع السلع بطريقة تؤدي إلى إلحاق الضرر بالمشتري وإجباره على الشراء مثل بيع السلع الاحتكارية أو السلع المغشوشة.
التحسينات (الكماليات والميسرات): هي أمور تكميلية تؤدي الى تحسين وتجميل الحياة.
لا يُشبه الاقتصاد الإسلاميّ أنواع الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى.
تعد معاملات البيع والشراء من أهم المعاملات وأكثرها شيوعًا في المجتمع الإسلامي، وكانت أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي قد بُنيت على حفظ حق البائع والمتشري، لذلك وضع الإسلام مجموعة من الشروط التي تحقق أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي في عمليات البيع، ومن هذه الحقوق: رضا الطرفين، وبلوغهما، وأن يكون المبيع ملكًا للمشتري، والقدرة على تسليم السلعة، وتحديد الثمن والسلعة،[٩] ومن هذا المنطلق حرمت الشريعة الإسلامية مجموعة من صيغ البيع غير الشرعية والتي تسمى البيوع المحرمة، ومن أهمها ما يأتي:[١٠]
His Thoughts about the advantages of the division of labor also relate to asabiyya, the higher the social cohesion, the greater complicated the productive division could be, the larger the financial progress. He mentioned that advancement and enhancement positively stimulates both equally supply and demand, and that the forces of provide and demand from customers are what decides the costs of products.
اليد الخفية في الاقتصاد
وصار الأمر في النظام الشيوعي إلى عكس ذلك؛ فحرص واضعوه على تحقيق مصلحة المجتمع، وأغفلوا حقوق الأفراد، فأدى ذلك إلى ظلمهم ومنعهم من حقوقهم في حرية التملّك والعمل، ولكن الإسلام كان نظاماً وسطاً بين هذا وذاك؛ فوازن بين حقوق الفرد ومصالح المجتمع بما يؤدي إلى تحقيق الاعتدال والتوازن.[٥]
لذا؛ يرى الدُّكتور الفَنْجَرِيّ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- أنَّ مهمَّة الباحث في الاقتصاد الإسلاميِّ ودوره «ليست عمليَّة إنشاء لمذهب اقتصاديٍّ، وليست ابتداع النَّظريَّات، أو النُّظم الاقتصاديَّة الإسلاميَّة، وإنَّما هي عمليَّة الكشف عن المذهب الاقتصاديِّ الإسلاميِّ.
إن نور الإمارات النظام الاقتصادي الإسلامي هو نظام قائم على ما أوحى به الله تعالى لنبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-، وبالتالي فإنه نظام غير وضعي، وهذا ما يتميز به عن الأنظمة الأخرى، حيث إنها من صنع البشر، وهذا ما يجعلها قاصرة على تحقيق التكامل الاقتصادي، فلا بدَّ من وجود ثغرات بشرية في هذه الأنظمة الوضعية التي تكون فيها المصلحة نسبية لفئة على حساب فئة أخرى، وهذا ما يجعلها تحتمل الصواب أو الخطأ.[٣]
إباحته لحصول الإنسان على ثمرة جهده ونشاطه وانتفاعه بذلك؛ فالإنسان مفطور على الرغبة في الحصول على مقابل إنجازه.
بشرط أن لا يؤدي هذا التملك إلى الإضرار بمصالح عامة الناس، وأن لا يكون في الأمر احتكاراً لسلعة يحتاجها العامة. وهو بذلك يخالف النظام الشيوعي الذي يعتبر أن كل شيء مملوك للشعب على المشاع.