الذكاء العاطفي في القيادة Can Be Fun For Anyone
الذكاء العاطفي في القيادة Can Be Fun For Anyone
Blog Article
حينما تطوّر مهاراتك القيادية فأنت بذلك ترفع معاييرك في التعامل مع نفسك، وتضع معايير لتعامل الآخرين معك.
فعندما يمتلك الفرد مُستوى عالٍ من الذكاء العاطفي، يُمكنه بناء علاقات قويّة بأقاربه وزُملائه في العمل.
مع أنّ أغلب الناس يُدركون سبب غضبهم، هناك من يجهلون السبب تمامًا.
إضافة إلى ذلك، فالغضب قد يُؤدّي بصاحبه إلى مُشكلات في الصحة النفسيّة.
اقرأ أيضًا: ما هي أفضل الوظائف للشخصيات الخجولة والانطوائية؟
يتسم القائد ذو الذكاء العاطفي بالوعي الذاتي، التعاطف، القدرة على التحفيز، ومهارات التواصل الفعّال.
لا تقلّل أبدًا من قوّة السلوك الإيجابي. فالمشاعر السلبية معدية، وقد تنتقل إليك بسهولة، لذا عليك أن تكون واعيًا دومًا بما يشعر به الآخرون من حولك، وتضبط مشاعرك ووعيك وفقًا لذلك.
اقرأ أيضًا: الشخصية المزاجية: سماتها وكيفية التعامل معها
وبالمثل، انقر على الرابط فالشخص ذو الذكاء العاطفي المُرتفع قد يُواجه صعوبات في التعلّم، والحُصول على وظيفة، إن لم يكن لديه ذكاء عام كافٍ.
لكن إن كنت ترغب في تطوير مهارات الذكاء العاطفي لديك، عليك البدء بالسيطرة على هذه الانفعالات:
كيف تغير مسارك الوظيفي بنجاح: دليل الانتقال إلى مجال جديد
يتمتع القائد الناجح بمهارة الاستماع؛ حيث يستمع إلى أعضاء فريقه وأفكارهم وآرائهم وإلى كل ما الإمارات يودون طرحه.
إذاً يمكننا معالجة هذه الأسباب، وتحسين وظائفنا إذا عززنا ثقافة الذكاء العاطفي في مؤسساتنا.
كيف تغير مسارك الوظيفي بنجاح: دليل الانتقال إلى مجال جديد